هدفت هذه الدراسة إلي التعرف علي أثر استخدام جهاز الفيديو علي التحصيل الدراسي في إنتاج الوسائل التعليمية واستخدام الأجهزة واتجاهات الطلاب نحوه في مقرر التقنيات التعليمية لطلاب الفصل الدراسي الخامس بكلية التربية جامعة القضارف، اتبعت الدراسة المنهج الوصفي بالإضافة إلي المنهج التجريبي، تكونت عينة الدراسة من (84) طالبا وطالبة من طلاب الفصل الدراسي الخامس تخصص أحياء/ كيمياء في العام الأكاديمي 2012/2013م ، تم اختيارهم عن طريق العينة العشوائية البسيطة وتقسيمهم إلي مجموعتين، تجريبية وضابطة ، استخدمت الدراسة عددا من الأدوات تمثلت في: أفلام تعليمية تم تصويرها عن طريق كاميرا الفيديو، اختبار تحصيلي ومقياس للاتجاهات، تم استخدام اختبار (ت) في التحليل الإحصائي لمعرفة الفروق
المعوقات التي قد تواجه تطبيق استخدام الأجهزة المتنقلة في التدريس من وجهة نظر معلمات المرحلة الثانوية. واتبع البحث المنهج الوصفي واستخدمت الاستبانه كأداة تطبيق البحث وتم توزيعها على عينه من معلمات المرحلة الثانوية. ولمعالجة البيانات إحصائياً أُستخدم التكرارات والنسب المئوية، والمتوسط الحسابي الموزون (المرجح) وتم استخدم الانحراف المعياري واختبار شيفيه. وأظهرت النتائج أن أبرز استخدامات الأجهزة المتنقلة في التدريس تتمثل في استخدام الأجهزة المتنقلة للوصول للإنترنت للبحث عن المصادر التعليمية خارج الفصل، وأن أبرز ملامح مناسبة المقررات الدراسية لاستخدام الأجهزة المتنقلة تتمثل في أن عرض الدروس باستخدام الأجهزة المتنقلة يساعد على إيصال المعلومات للطالبات بشكل واضح، كما توصل البحث إلى أن أهم المعوقات التي قد تواجه تطبيق استخدام الأجهزة المتنقلة في التدريس تتمثل في عدم امتلاك جميع الطالبات للأجهزة المتنقلة في منازلهن بالإضافة إلى نقص تدريب المعلمات على استخدام الأجهزة المتنقلة.
جوانب التربية الإسلامية التي يجب أن يُربَّى عليها المسلم، التربية الأخلاقية والتربية الإيمانية والتربية الجمالية وغير ذلك من مجالات التربية الإسلامية وفي هذا البحث يود الباحث أن يتناول موضوع التربية الجمالية في الإسلام تلازم بين جمال الظاهر وجمال الباطن. والجمال الذي يتحدث عنه الباحث هنا هو الجمال الكسبي أوالجمال الذي يمكن إكتسابه بالتربية والتعليم والتوجيه وقد حث ديننا الحنيف على الجمال والتجمُّل وتذوق الجمال قال تعالى: ﭽ ﭒ ﭓ ﭔ ﭕ ﭖ ﭗ ﭘ ﭼ (الأعراف: 31)
([1] ) الحاكم النيسابوري، المستدرك على الصحيحين ، دار الكتب العلمية – بيروت ،ط1، 1990 ، ج1 ، ص78
( [2] ) صالح أحمد الشامي، التربية الجمالية في الإسلام ،المكتب الإسلامي بيروت، ط1 ،1988م، ص27ـ 28
المنهجية للبحث وخطته، والتلوث البيئي في المدن وأثره على الحياة الحضرية، والتلوث البيئي في الخرطوم بحري وأثره على حياتها الحضرية، والخاتمة التي تحتوي على النتائج والتوصيات. وقد اعتمد الباحث على العمل الميداني واستخدم منهج دراسة الحالة بالمنهج العلمي المعاصر وأهم النتائج التي توصل إليها أن مدينة الخرطوم بحري تعاني من تلوث بيئي أثر على حياتها الحضرية. أهم التوصيات التي توصل إليها بالنسبة للتلوث الهوائي أن نفصل المنطقة الصناعية عن المنطقة السكنية وننشئ أحزمة شجرية حول المنطقة الصناعية؛ ولمعالجة التلوث المائي يجب أن نصرف المياه الملوثة سواء في المنطقة الصناعية أو السكنية داخل شبكة الصرف الصحي؛ وبالنسبة للنفايات الصلبة نقوم بإعادة تدويرها.
تعتبر التربية علماً من العلوم الأساسية فى هذه الحياة لأنها تقوم على أساس معطيات علم النفس ومبادئ علم الاجتماع ومفردات علم الفيزيولوجيا وقواعد المنطق وقواميس الأخلاق وغيرها. أصبح للمعلم دورٌ مهمٌ في تحقيق الأهداف التعليمية، فيعتمد نجاح الخطط التربوية والنظم التعليمية عليه، حيث أنه يمثل حجر الزاوية في العملية التعليمية ومفتاح النجاح لأي برنامج مدرسي.
لأهمية العبادة في حياة المسلم، أحببت البحث في العبادة وأثرها التربوي علي الفرد، مبينًا أدلَّة ذلك من الكتاب والسنّة، مُردفًا بعدهما أقوال علماء الأمة ـ عليهم رحمة الله ـ في ذلك.
أولاً:أسباب إختيار الموضوع وأهميته :
يهدف هذا البحث إلى دراسة الكتب المدرسية في مقرر التأريخ في التعليم العام من حيث دورها في ترسيخ مفهوم التربية الوطنية في نفوس الطلاب.
المنهج الذي اتبعته الدراسة هو (الوصفي التحليلي) باستخدام أسلوب تحليل المحتوى كأداة للمقارنة بينه وأهداف التربية الوطنية المستنبطة من أهداف التربية السودانية وأهداف التعليم العام بمرحلتيه وأهداف واتجاهات التربية الوطنية الواردة في الأدبيات المختلفة.
أوردت الباحثة أهدافاً تفصيلية تؤدي إلى تحقيق هدفها العام أهمها التعرف على التأريخ كعلم وعلى أهداف التربية السودانية وتوضيح مفهوم التربية الوطنية ومعرفة محتوى هذه المقررات ومن ثمَّ استنباط مدى مساهمتها في ترسيخ مفاهيم التربية الوطنية وفق المنهج المطروح.
أسباب اختيار الموضوع: