يتكون هذا البحث من مقدمة،
وتمهيد، ومبحث، وخاتمة.
التمهيد: في تعريف
الانسحاب.
المبحث الأول: فروع
قاعدة الانسحاب في الطهارة، وفيه خمسة مطالب:
المطلب الأول: انسحاب
حكم الطهارة الكبرى على الصغرى.
المطلب الثاني:
انسحاب حكم اعتقاد الصحة على صلاة من أحرم متيقنا الطهارة ثم شك في طهارته ثم تبين
له أنه متطهر.
المطلب الثالث:
انسحاب حكم نية الفرض على اللمعة المنغسلة بنية الفضيلة.
المطلب الرابع:انسحاب
حكم الحيض على الطهر.
المطلب الخامس:
انسحاب حكم العصيان على صلاة حامل تعمدت الإجهاض، فيجب عليها قضاء صلوات أيام
النفاس.
يهدف هذا البحث إلى دراسة آثار الظروف الطارئة على عقود الإجارة التشغيلية، وكانت مشكلة البحث تتمثل في إظهار أحكام الظروف الطارئة على عقود الإجارة التشغيلية وأثرها في تغير الحكم الشرعي بين المصرف والعميل المستأجِر، وبيان من تكون عليه تبعة هلاك العين المؤجرة في الظرف الطارئ، ومن يتحمل ضرر عدم استيفاء المنفعة، وكانت سؤال البحث هو: ما أثر الظروف الطارئة على عقود الإجارة التشغيلية، وقد اتبعت المنهج الاستقرائي، وذلك بجمع واستقراء ما كتب عن الإجارة المصرفية من كتب أهل العلم المعاصرين، وأخذت بالمنهج المقارن وذكرت أقوال أهل العلم وأدلتهم في مسائل الظروف الطارئة، وما أوردوه من مناقشات في هذه المسائل، مع الترجيح بقدر المستطاع، ولعل من أهم نتائج البحث أن الظروف الطارئة قد ترد على العقد فتفسخه من أصله، كهلاك العين المؤجرة كليًا، وقد يبقى العقد معها كهلاك العين المؤجرة الموصوفة في الذمة.
كلمات مفتاحية: الإجارة، المصرف، الظروف، الطارئة
الحمد لله العلي الغفار، رضي لنا الإسلام ديناً خالياً من الأغلال والآصار، والصلاة والسلام على النبي المختار، سيدنا ونبينا محمد وعلى آله وصحبه الأطهار، أما بعد: فقد يسر الله لعباده تلاوة كتابه، ورتّب على ذلك عظيم ثوابه، فيقرأه الذين يتلونه حق تلاوته بحسب ما يتلقون، ويبتعدون عن التعسف في القراءة فلا يتكلفون، بل يعدون ذلك تنطعا خارجا عن كونه سنة متبعة يتلقاها الآخر عن الأول، وقد أثنى النبي صلى الله عليه وسلم على قراءة ابن مسعود رضي الله عنه بقوله: «من أحب أن يقرأ القرآن غضا كما أنزل، فليقرأه على قراءة ابن أم عبد».وللحديث عن هذه المعاني السابقة؛ رأيت أن أجمع مادة علمية في بحث جعلت عنوانه: التكلف في قراءة القرآن "مفهومه وأسبابه ومظاهره".
والله أسأل التوفيق والسداد.
هدفت هذه الدراسة لمعرفة أثر الجودة الشاملة في تحسين أداء العاملين في جامعة شقراء، ولمعرفة هذا الأثر فقد تم دراسة الموضوع من خلال المفاهيم النظرية للجودة، والدراسات السابقة التي تبين مدى أهمية إجراء هذه الدراسة و تحليل بيانات الاستبانة للإجابة على تساؤلات الدراسة، وقد توصلت الدراسة إلى أهم النتائج والتوصيات كما يلي:
1 .تؤثر إدارة الجودة الشاملة في تحسين أداء العاملين في جامعة شقراء.
2 .وافق المبحوثين على أن إدارة الجودة الشاملة تؤثر في التحسين المستمر للأداء ككل في جامعة شقراء
3 .إن للجودة الشاملة أثرا على فرق العمل في جامعة شقراء.
وقد جاءت أهم التوصيات كما يلي:
1 .نشر ثقافة الجودة الشاملة بين العاملين من خلال تدريبهم على برامج الجودة الشاملة وتوفير دراسات في هذا المجال من أجل ضمان جودة التعليم العالي.
2 .تبني سياسة التحسين المستمر كمنهج لتحقيق أهداف جامعة شقراء.
3 .ينبغي على جامعة شقراء تحسين أداءها عبر فرق العمل لضمان جودة الخدمات التعليمية التي تقدمها.
الكلمات المفتاحية: إدارة الجودة الشاملة، تحسين الأداء، جامعة شقراء
لقد قيض الله عز وجل لكتابه العزيز أئمة من فحول العلماء، اعتنوا بضبطه، فنقلوا كيف كتب القرآن، وبينوا ضبطه بما يزيل اللبس عن حروف القرآن فجاء هذا البحث ليأخذ نظرة سريعة في جهود العلماء في هذا العلم، وخاصة أبو الأسود الدؤلي، وأصحابه من بعده، ومؤلفاهتم في القضايا المتعلقة بهذا الموضوع الهام المتعلق بالقرآن ، وأنه عمل جبار وشاق حتى توصلوا إلى ما يسهل على الأمة فهمه.
وجاء هذا البحث أيضا ليذكر المجتمع على أن هذا العمل فيه آية ودلالة على حفظ الله لكتابه العزيز من التغيير والتحريف.
وجاء أيضاً ليبين أهمية علم الضبط في القرآن الكريم ، وعلاقته بالقراءات القرآنية، و تمييزها عن بعضها بحيث لا تختلط بقراءات أخرى، وحتى لا يدخل التحريف إلى القرآن خاصـة المواضع المتشابهة، فالحركات الثلاث ، والسكون ، والشدة، وغيرها من العلامات التي وضعها العلماء لها دورها في الحفاظ من التحريف والتغيير
المبحث
الأول : النظري (في التعليل بالحكمة:
ويشتمل على مطالب :
المطلب الأول في تعريف العلة
المطلب الثاني : في تعريف الحكمة
المطلب الثالث : أقوال العلماء في
التعليل بالحكمة
?المبحث الثاني : التطبيقي
المبحث الأول: تعريف السُّنة، والشبهات، وفيه
مطلبان:
المطلب الأول:
تعريف السُّنة لغة واصطلاحاً.
المطلب الثاني:
تعريف الشبهات لغة واصطلاحاً.
المبحث الثاني: دوافع الطاعنين في السُّنة النبوية، وفيه مطلبان:المطلب الأول:إبطال ارتباط السنة بالقرآن.
المطلب الثاني:
عدم اعتبار السنة وحياً.
المبحث الثالث: شبهات منكري السنة النبوية،
والردّ عليها، وفيه أربعة مطالب:
المطلب الأول: ادعاء
أن القرآن الكريم نهى عن اتباع السنة.
المطلب الثاني:
زعم أن مصدر السنة ليس معصوماً.
المطلب الثالث:
دعوى أن السنة النبوية مخالفة للعقل.
المطلب الرابع:
دعوى أن السنة لا تستقل بالتشريع.
الخاتمة:وتشتمل على:(أهم النتائج التي تم التوصل إليها،
والتوصيات).
أهداف البحث: يهدف البحث إلى:
1) التعريف بأهم معاجم علم القراءات،
وأنوعها، وبيان أهميتها.
2) دراسة معاجم مصطلحات القراءات وبيان
ارتباطها بأمهات المعاجم اللغوية.
3)
بيان
مناهج معاجم مصطلحات علم القراءات.
تعنى
هذه الدراسة بالمتشابه اللفظي بالإبدال في سورتي الإسراء والكهف.
وتكمنُ
مشكلة الدراسة في ورود آيات في سورتي الإسراء والكهف تتشابه تشابهًا لفظيًا
بالإبدال،
الأمر
الذي يثير في ذهن القارئ جملة من الأسئلة عن حكمها وأسرارها.
وتهدف
هذه الدراسة إلى إبراز الحكم والأسرار الكامنة وراء هذا التشابه اللفظي في هاتين
السورتين
وقد
عولجت هذه الدراسة في أربعة مطالب.
وقد
توسل الباحث لبلوغ بعض مرام هذه الدراسة بالمنهج الوصفي القائم على المناهج
الفرعية الآتية:
المنهج
الاستقرائي، والمنهج التحليلي، والمنهج الاستنباطي، وذلك باستقراء الآيات
المتشابهة
لفظًا
بالإبدال في سورتي الإسراء والكهف ودراستها واستنباط الحكم والأسرار الكامنة وراء
ذلك.
وثمَّة نتائج عديدة خلصَ إليها
الباحثُ، وقد ذُكرتْ مفصلة في خاتمة الدراسة،
وجلها يلتقي في
أنَّ النص القرآني نظم دقيق سبكت حروفه، وكلماته، وجمله في قالب محكم
بترتيب مخصوص ليؤدي المعنى المراد على
أكمل وجه.
الكلمات المفتاحية:
(المتشابه اللفظي-الإبدال – أسرار المتشابه اللفظي-الإبدال في الحروف-الإبدال في الكلمات).
1- التعرف
على الايات المتشابة ألفاظها، ولا تختلف
الإ بابدال الواو فيها بالفاء.
3- تسهيل الحفظ والاستزكار على حفظة القرآن؛ إذ يمكنهم تمييز ما اشتبه لفظُه حتي يدركون و جه ذلك.
أهداف
البحث:
يهدف
البحث للكشف عن:
1ـ
مفهوم التعاون مع طوائف أهل القبلة وحدوده.
2ـ
صور ومجالات التعاون المثمرة والممكنة مع طوائف أهل القبلة.
3ـ
كيفية الحذر في التعامل مع المناوئين وأهل الريبة من المنافقين.
4ـ
شروط ومحاذير التعاون مع طوائف أهل القبلة.